موضوع الفتوى : | هجــر القــرآن |
رقم الفتوى : | 62 |
تاريخ الإضافة : | الاثنين 7 رمضان 1423 هـ الموافق 11 نوفمبر 2002 م |
جهة الفتوى : | من فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بالسعودية. |
مرجع الفتوى : | [السؤال رقم: 3، من الفتوى رقم: 6561، المجلد: الرابع ، ص: 66] . |
السؤال: | |
حكمه، فمنهم من قال: ليس بواجب، إن قرئ، فلا بأس، وإن لم يقرأ، فلا شيء عليه. فإذا كان كذلك، فقد يهجره الكثير، فما حكم هجره، وما حكم تلاوته؟ | |
الجواب : | |
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه، وبعد: . المشروع في حق المسلم أن يحافظ على تلاوة القرآن، ويكثر من ذلك حسب استطاعته؛ امتثالا لعموم قول الله -سبحانه-: ولقول النبي -صلى الله عليه وسلم- : اقرؤوا القرآن، فإنه يأتي شفيعًا لأصحابه يوم القـيامة قال الإمام ابن كثير- رحمه الله- فى تفسيره: "يقول -تعالى- مخبرًا عن رسوله ونبيه محمد -صلى الله عليه وسلم- أنه قال:
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. |
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء (عضو) عبد الله بن قعود (عضو) عبد الله بن غديان (نائب رئيس اللجنة) عبد الرزاق عفيفي (الرئيس) عبد العزيز بن باز |